«بمشاهد إنسانية مؤثرة وتفاصيل دقيقة معبرة تشبه لقطاتها الفوتوغرافية تصور لنا رندا شعث ببساطة متناهية حياة الاغتراب الفلسطيني الأليم في بيروت أو غزة أو الجزائر أو القاهرة، والتي نكتشف بعد قراءتها أنها قصة الاغتراب العربي في أقطارنا جميعًا.» – محمد سلماوي
«كتابة عذبة ورحلة مثيرة في الجغرافيا والتاريخ لوطن «كله من خليجه إلى محيطه تعيس للغاية»» – صنع الله إبراهيم
«سيرة ذاتية مصورة مفعمة بالحنين وآلام الفقدان المتواصل» – محمود الورداني
«كتاب رندا شعث وليمة لمحبي الناس والحياة» – يسري نصر الله
نبذة
سيرة عاطفية مؤثرة عن العائلة والزواج والعمل أثناء حقبة مضطربة في العالم العربي.
تقول رندا شعث في هذا الكتاب: «كتابتي وصوَري، بل حياتي كلها، كانت لها علاقة وثيقة بمحاولتي اليائسة أن أكون داخل المكان تمامًا. أظن أنها عقدة الإنسان المهدَّد دائمًا بالطرد: من البلد، من المكان، وحتى من قلوب الناس…»
شكَّلت أعمال رندا شعث المميزة، التصوير الفوتوغرافي في العالم العربي في الأعوام الثلاثين الماضية، وقد حدَّدت كيف نتذكر عديدًا من الشخصيات الثقافية والمدن العربية والأحداث السياسية المهمة.
ولدت رندا شعث لأب فلسطيني تخصص في الاقتصاد والإدارة، وشغل مناصب سياسية مهمة، وأم مصرية وفرت لأولادها الثلاثة عائلة ممتدة وذات جذور قوية. تنقلت بين مصر، والولايات المتحدة الأمريكية، ولبنان، والجزائر، ومارست التصوير مهنة وفنًّا، وسجَّلت من خلاله أهم ما ميَّز العقود المنصرمة في منطقتنا.
كتابها الفريد هذا، هو سيرة حياة مليئة بشخصيات لا تُنسى، وحكايات دافئة وصريحة، وذكريات تلمس كل قارئ، مطعمة بصور جميلة التقطتها عين حساسة ومبدعة.
عن المؤلفة:
رندا شعث مصورة فوتوغرافية تعيش في القاهرة. تعمل مدربة للفائزين في مسابقة برنامج التصوير الفوتوغرافي الوثائقي العربي. عملت في الصحافة والنشر كمصورة ومصممة لكتب الأطفال في دار الفتى العربي، ومصور لجريدة «الأهرام ويكلي»، ومحرر الصور ومدير قسم التصوير في صحيفة «الشروق» اليومية.
عرضت أعمالها في مصر والخارج: «فوتوفوروم» في سويسرا، و«ويت دو ويت» ومهرجان صور «Noorderlicht» في هولندا، ومؤسسة «تابييس» في برشلونة، و«إيفا» في ألمانيا، ومركزَي «Aperture» و«ICP» (المركز الدولي للتصوير الفوتوغرافي) في نيويورك. ومثلت مصر في بينالي ساو باولو في عام 2006.
نشرت ثلاثة كتب: «وطني على مرمى حجر» 1988، «مصر أم دنيا» 1990، و«تحت سماء واحدة» 2003
الطلبات المحلية:
الشحن الدولي:
الاسترجاع والاستبدال العام
يمكن استبدال أو استرجاع المنتجات واسترداد قيمتها خلال 14 يومًا من تاريخ الشراء دون الحاجة إلى إبداء سبب، بشرط أن تكون المنتجات في حالتها الأصلية ودون استخدام، مع وجود التغليف الأصلي. يستثنى من ذلك الكتب، المجلات، والمنتجات القابلة للتلف السريع كما ينص قانون حماية المستهلك.
المنتجات المعيبة والتالفة
نحرص في متجر كتب مصر على توفير تجربة شفافة وموثوقة لعملائنا، حيث يتم عرض صورة واضحة للكتاب على الطبيعة (قسم الكتب القديمة) توضح حالته بالتفصيل قبل إتمام عملية الشراء. يتم أيضًا فحص المنتجات بعناية قبل شحنها مع استخدام تغليف محكم لحمايتها من أي تلف.
في حال وصول المنتج بحالة معيبة أو تالفة (مثل القطع أو التلف)، يمكن استرجاعه أو استبداله دون أي تكلفة إضافية على العميل.
إجراءات الشحن داخل مصر
في حال حدوث مشكلة، يُرجى عدم رفض الاستلام من شركة الشحن. يُمكن طلب تأجيل التسليم ليوم آخر أو استلام الطلب والتواصل مع خدمة العملاء لحل المشكلة. رفض الاستلام قد يؤدي إلى تعقيدات في عملية التوصيل أو إعادة شحن الطلب.
تكاليف الشحن والاسترجاع
الكتب المستعملة
نوفر قسمًا خاصًا للكتب القديمة والمستعملة. هذه الكتب أصلية ولكن حالتها الفنية تختلف عن الكتب الجديدة، لذلك لا يمكن استرجاعها أو استبدالها.
مواصفات المنتج واختلاف الطبعات
الأسعار والمنتجات الأصلية
نهدف إلى تقديم تجربة تسوق استثنائية لعملائنا، مع ضمان الجودة والشفافية في جميع مراحل الشراء وخدمات ما بعد البيع.